تدين مؤسسة مرسي للديمقراطية بأشد العبارات اختطاف الصحفي المصري المعارض “يحيى حسين عبدالهادي” على يد ضباط بلباس مدني من الشرطة المصرية
هذه الحملات التعسفية تأتي في سياق حملة قمعية واسعة النطاق تستهدف خنق المعارضة وإسكات الأصوات الحرة في البلاد.
وقد سبق ليحيى حسين عبدالهادي أن تعرض للاعتقال عدة مرات بسبب نشاطه السياسي وانتقاده للسلطات، ومطالبته بتطبيق حقوق الإنسان والحريات المدنية في مصر .
تطالب مؤسسة مرسي للديمقراطية بالإفراج الفوري وغير المشروط عن يحيى حسين عبدالهادي وجميع المعتقلين السياسيين في مصر، كما تؤكد دعمها الكامل لحرية الصحافة وحق التعبير عن الرأي.
مؤسسة مرسي للديمقراطية 31 يوليو 2024
