الأربعاء, مايو 14, 2025
مؤسسة مرسي للديمقراطية
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English
No Result
View All Result
مؤسسة مرسي للديمقراطية
No Result
View All Result

تقرير| مع دخول الحرب عامها الثالث.. سودان موحد أم التقسيم على أعتاب الفاشر؟

تقرير| مع دخول الحرب عامها الثالث.. سودان موحد أم التقسيم على أعتاب الفاشر؟

بدأت الحرب الأهلية السودانية في 15 إبريل 2023 وهذه الأيام تستشرف هذه الحرب عامها الثالث بمئات الضحايا من المدنيين، وآلاف المصابين والمفقودين، ومئات آلاف النازحين من جديد، بالتوازي مع اعلان قوات الدعم السريع رسمياً عن بدء عمل حكومتهم الموازية.. فهل انتهت فرص التسوية السلمية للصراع؟ وهل المستقبل يبشر بسودان موحد أم نحو التقسيم على أعتاب الفاشر؟

فبرغم التقدم الملحوظ للجيش السوداني في وسط السودان واستعادة السيطرة على الخرطوم، إلا ان البلاد لم تهدأ حيث أن المواجهات مشتعلة في عدة مناطق إستراتيجية، كما أن هناك ازدياد كبير للخسائر البشرية من المدنيين خاصة في مدينة الفاشر ومحيطها حيث تقع مخيمات النازحين.

كما يشهد السودان تصعيداً سياسياً جديداً مع إعلان قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، تشكيل حكومة جديدة تحت اسم “حكومة السلام والوحدة” كنظام سياسي واداري موازي للحكومة المركزية، بما يمثل تهديد مباشر لوحدة السودان.

واقع المعارك الميدانية

المعارك الميدانية المشتعلة حاليا تتركز في مناطق: جنوب وغرب أم درمان في ولاية الخرطوم، بالإضافة إلى شمال إقليم دارفور غرب السودان.

الجيش يستعيد زمام المبادرة في وسط السودان

بدأت موازين القوى ميدانياً تتغير لمصلحة الجيش السوداني خاصة في وسط السودان منذ منتصف عام 2024، واتخذ هذا التوجه زخماً أكبر عندما فرض سيطرته على منطقتي الخرطوم بحري وشرق النيل، ما أمن له محاور حيوية مكنته من الوصول إلى قلب العاصمة الخرطوم.

وفي منتصف مارس 2025 تمكن من الوصول إلى قواته المحاصرة في مقر القيادة العامة للجيش وسط المدينة، على نحو مهد الطريق لاستعادة القصر الجمهوري في 26 مارس 2025 الذي ظل تحت سيطرة الدعم السريع منذ بداية الحرب.

ظهر قائد الجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان لأول مرة من داخل القصر الجمهوري بعد غيابٍ استمر عامين في مشهد احتفالي كبير، ليعلن أن “الخرطوم حرة” عقب سيطرة قواته على مطار المدينة الدولي.

بحلول أبريل 2025 أحكم الجيش سيطرته الكاملة على خمس من محليات الخرطوم السبع، وهي: الخرطوم (العاصمة)، الخرطوم بحري، وشرق النيل، وجبل أولياء، وكرري (شمال أم درمان).

في مقابل ذلك انحسر وجود قوات الدعم السريع في جيوب شبه معزولة داخل محلتي أم درمان، وأمبدة، ما يعني عملياً كواقع ميداني فقدانها السيطرة على معظم ولاية الخرطوم.

مع استمرار أوضاع إنسانية ومعيشية صعبة لمناطق واسعة في العاصمة، خاصة مع انقطاع المياه والكهرباء، بسبب قصف محطة توليد سد مروي من قبل الدعم السريع.

معارك الفاشر المشتعلة غرب البلاد

مع دخول الحرب عامها الثالث تصدرت مدينة الفاشر واجهة الاهتمام المحلي والدولي، عقب الهجمات المتكررة والعنيفة التي شنتها قوات الدعم السريع على المدينة ومحيطها، بما في ذلك مخيمات النازحين في زمزم وأبو شوك، في محاولة لتعويض فقدانها للعاصمة الخرطوم عبر السيطرة على هذه المدينة ذات الاهمية الاستراتيجية.

لذلك في هذه المرحلة أصبحت الفاشر ميدانياً هي الوجهة المشتعلة على خريطة مسرح عمليات الصراع المسلح المحتدم، المدينة تحت حصار خانق منذ أشهر من قبل قوات الدعم السريع حيث تضيق على دخول الإمدادات الغذائية والطبية، وتمنع كذلك حركة الأفراد دخولاً وخروجاً وسط مناشدات متكررة للأمم المتحدة والمنظمات الدولية بفك الحصار وتقديم الإغاثة للحفاظ على الحد الادنى من مقومات الحياة.

 مذبحة زمزم

في تطور ميداني خطير، اتهمت “حركة جيش تحرير السودان” -المتحالفة مع الجيش السوداني- بقيادة مني أركو مناوي، قوات الدعم السريع خاصة القائد الثاني لها عبد الرحيم دقلو، بالتخطيط والإشراف على ما وصفته بـ” مذبحة تستهدف المدنيين” في معسكر زمزم للنازحين بولاية شمال دارفور.

هجوم الدعم السريع على معسكر زمزم أودى بحياة أكثر من 500 شخص، وبلغ عدد الأسر النازحة من المعسكر إلى مدينة الفاشر أكثر من 4400 أسرة على اقل تقدير، وفقاً لإحصاءات مفوضية العون الإنساني، فيما اعلنت التنسقية العامة للنازحين واللاجئين أن الهجوم يعتبر جريمة حرب مكتملة الأركان.

هذا الهجوم على معسكرات النازحين أدى إلى نزوح جديد لعشرات الآلاف من معسكري زمزم وأبو شوك سيراً على الأقدام نحو الفاشر التي تبعد -حوالي 12 كيلو مترًا عن مخيم زمزم- وكذلك نحو مناطق كورما وطويلة، في ظل نقص حاد في مياه الشرب والطعام والدواء.

غالبية النازحين من النساء والأطفال وكبار السن، يصلون وهم في «وضع مزر» وبحاجة لرعاية صحية وبلا مأوى بما يمثل ضغطا هائلا على مناطق استقبال النازحين الجديدة.

الأحداث وتطوراتها في الفاشر ومحيطها

قامت قوات الدعم السريع بشن هجمات متواصلة منذ الجمعة 12 ابريل 2025 على مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور وكذلك على معسكري زمزم وأبو شوك للنازحين المتاخمين للمدينة، ثم قامت بنشر مقاطع مصورة لتؤكد بسط سيطرتها على كامل المعسكر بعد معارك محتدمة استمرت لأيام.

بهذا تدخل المعارك في ولاية شمال دارفور منعطفا خطيرًا يمهد لاقتراب «معركة الفاشر الحاسمة» كهدف استراتيجي لقوات الدعم السريع من أجل السيطرة الكاملة على اقليم دارفور، وهذه المعركة الهامة للغاية لن تحدد مستقبل إقليم دارفور فقط، بل ستحدد مستقبل طرفي الصراع المسلح وكذلك ملامح سودان ما بعد الحرب.

ونظراً لخطورة هجمات الدعم السريع طالب مني اركو مناوي حاكم الإقليم، القوات المسلحة السودانية بالتحرك الفوري لفك الحصار عن الفاشر وإنقاذ المدينة من السقوط في أيدي قوات الدعم السريع.

أهمية الفاشر الإستراتيجية

لا تعد الفاشر مجرد عاصمة إدارية لشمال دارفور، بل هي الركيزة العسكرية والسياسية الأخيرة التي تستند عليها القوات التابعة للجيش والتنظيمات المتحالفه معه في الإقليم ككل، فالمدينة التي تبلغ مساحتها نحو 802 كيلومتر مربع تمثل المفتاح الاستراتيجي للسيطرة على إقليم دارفور بأكمله، وهو الإقليم الشاسع الذي يعادل حجمه مساحة فرنسا، ما يجعل معركة الفاشر حاسمة في مسار الحرب الدائرة في السودان.

يتكون إقليم دارفور من خمس ولايات من ناحية التقسيم الإداري، أربع منها سقطت بيد الدعم السريع هي ولايات شرق وجنوب وغرب ووسط دارفور، أما ولاية شمال دارفور فتسيطر على معظمها قوات الدعم السريع ما عدا عاصمتها الفاشر فقط.

من حيث الموقع واهميته الاستراتيجية، تتمتع الفاشر بموقع حيوي يربط السودان بثلاث دول مجاورة هي: تشاد عبر معبر الطينة، وليبيا من خلال جبل عوينات، بالإضافة إلى مصر عبر الطريق التاريخي درب الأربعين، كما تعد نقطة اتصال بين غرب السودان من جهة وشماله ووسطه من جهة أخرى.

كذلك من الناحية العسكرية تسعى قيادة الدعم السريع من خلال محاولتها السيطرة على مدينة الفاشر إلى تحقيق أهدافا أوسع تتجاوز مجرد السيطرة الميدانية، أبرزها قدرة أكبر وتأمين متكامل لخطوط إمداد السلاح عبر الحدود مع ليبيا وتشاد.

في كامل الغرب السوداني تعد الفاشر هي المدينة الاهم من حيث الثقل التاريخي والرمزي كذلك موقعها جعلها مركزا لوجستيا بالغ الاهمية وخط إمداد رئيسي، لذلك فالدعم السريع لن يتمكن من الانفصال بإقليم دارفور دون ان يسيطر على الفاشر التي تعتبر أهم مدينة في الإقليم وعاصمته التاريخية.

وفي حال تحقق سيناريو السيطرة على الفاشر، فإنها على الأغلب ستكون مقراً رسمياً لوجود حكومة تمثل الدعم السريع والحركات العسكرية والقوى السياسية المدنية المتحالفه معه كنظام حكم موحد يبسط سيطرته على إقليم دارفور بولايته الخمس أي كامل غرب السودان.

هذا التطور في الأحداث إن تحقق فهو يكرس نحو انقسام السودان فعلياً بين رأسي حكم، حكومة يقودها الدعم السريع غرب السودان، وأخرى يقودها الجيش السوداني في وسط وشرق السودان، ما ينذر بزيادة تعقيد الصراع السوداني.

تساؤلات مشروعة عن تأخر دعم الجيش لإنقاذ الفاشر

ثارت تساؤلات عن عدم تدخل الجيش بالدعم الجوي في معركة زمزم وأن هذا التأخر قد يشير إلى أن هناك توجه لدى قيادة الجيش للتخلى عن الفاشر، وأنه إن استطاع الدعم السريع إكمال السيطرة على الفاشر، لن تكون هناك معارك آخرى في دارفور لأن الجيش إذا كانت لديه نية تصعيد عسكري في دارفور كان من المفترض أن يدعم جواً ويتحرك بقواته براً نحو الفاشر سريعاً في الوقت الحالي والقتال لفك الحصار عنها وعدم سقوطها في أيدي قوات الدعم السريع.

ومن الملفت للانتباه في هذا الأمر أن‏ حركة جيش تحرير السودان أصدرت بيان عن توقف الدعم الجوي من قبل الجيش وعدم الدفع بقوات اضافية لفك الحصار عن الفاشر.

‏والغريب ان هذه الحركة مشاركة في تحالف مع الجيش في هذه الحرب، ما يعني أنهم في موضع اتخاذ القرار السياسي والعسكري مع قيادة الجيش، والمفترض وجود غرفة عمليات مركزية مشتركة وتواصل مستمر لإدارة المعارك ومواجهة التحديات الميدانية.

والسؤال: اذاً لمن وجه حاكم دارفور وحركته هذا البيان؟ ولماذا ينشر على العلن لعامة الشعب ووسائل الاعلام؟ ولماذا لا يتم بحث أمر حاسم كهذا في مسار الحرب في مناقشة داخلية مع قيادة الجيش الذي يتشاركون معه في الحرب ويتقاسمون معه السلطة؟

حميدتي يعلن تشكيل” حكومة موازية” في السودان

حدث تطور سياسي هام يعمل على زيادة تعقيد الصراع أيضًا بالتزامن مع دخول الحرب عامها الثالث، حيث أعلنت قوات الدعم السريع بقيادة “حميدتي” في 15 إبريل 2025 عن تشكيل “حكومة السلام والوحدة”، مؤكدة على أنها تمثل تحالفاً مدنياً واسعاً يضم قوى سياسية ومدنية، ومنظمات مجتمعية، ولجان مقاومة.

ظهر حميدتي من أجل الإعلان عن هذه الحكومة في بيان مصور أوضح فيه أن الحكومة الجديدة تستند إلى ميثاق سياسي ودستور انتقالي، يهدف إلى تبني نظام حكم لا مركزي يمنح الأقاليم صلاحيات واسعة، وأن الحكومة الجديدة ستعمل على تقديم الخدمات في جميع أنحاء السودان، وليس فقط في المناطق التي تسيطر عليها قواته، مضيفاً أن هذه الخطوة لا تهدف إلى تقسيم البلاد بل إلى بناء مستقبل مستدام للسودان.

الخلاصة:  

المشهد العسكري والسياسي مع مطلع العام الثالث للحرب يحمل مؤشرات مستقبلية شديدة الخطورة على وحدة السودان.

فبرغم التقدم الملحوظ للجيش السوداني وتحقيق استعادة السيطرة شبه الكاملة على الخرطوم، إلا أن المواجهات ما زالت مشتعلة في عدة مناطق استراتيجية هامة خاصة في دارفور غرب البلاد، يصحب ذلك خسائر بشرية فادحة وأوضاع إنسانية كارثية للنازحين.

يبدو جلياً ان السودان يقترب من إكتمال عملية مخططة للتقسيم الميداني ناتج عن مسار الصراع المسلح بين طرفي الأزمة السودانية وذلك بسيطرة قوات الدعم السريع على دارفور، متى ما تمت السيطرة على مدينة الفاشر.

بحيث يكون السيناريو الجاري تنفيذه من قبل الدعم السريع وحلفاؤه والأطراف الخارجية الداعمة له هو تحقيق سيطرة كاملة على غرب السودان، وجعل كامل اقليم دارفور وعاصمته التاريخية الفاشر مقراً لحكومته الجديدة ومركزاً لدولة غرب سودانية على غرار ما حدث مع انفصال جنوبها.

بالتأكيد يدرك البرهان وباقي قيادات الجيش السوداني مدى تأثير سقوط الفاشر كنقطة تحول إستراتيجية في مستقبل السودان، وأن وإسقاطها ليس هدفًا عسكرياً مصيرياً فقط لقوات الدعم السريع، بل هو إعلان لمشروع كيان انفصالي جديد برعاية الإمارات والحلفاء الخفيين تحت غطاء سياسي وهو حكومة معلنة تدعي تمثيل السودان، لذلك هناك تساؤلات تبدو منطقية عن تباطؤ من الجيش السوداني لدعم القوات المحاصرة في الفاشر جواً وبراً وانقاذها من السقوط، فإن لم يقدم الجيش كل ما يستطيع لإنقاذ الفاشر الآن، فمتى؟ وإلي أي مدى يمكن للفاشر المحاصرة الصمود؟

خاتماً:

ما بين قدرة الفاشر على الصمود وبين احتماليات سقوطها سيتكون مشهد لأحداث  عسكرية وسياسية هامة قادمة وستكون مفصلية بالنسبة لمستقبل السودان ووحدته، هذا المشهد عند اكتماله سيحمل إجابة سؤال العام الثالث من الحرب: هل سيظل السودان موحد أم نحو التقسيم على أعتاب الفاشر؟

تحميل التقرير PDF

Previous Post

قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

Next Post

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

Next Post
تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأحدث

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

مايو 13, 2025
العملية العسكرية الأمريكية ضد جبهة الحوثي.. هل تحسم الضربات الجوية حرباً ؟

العملية العسكرية الأمريكية ضد جبهة الحوثي.. هل تحسم الضربات الجوية حرباً ؟

أبريل 29, 2025
تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

أبريل 28, 2025
تقرير| مع دخول الحرب عامها الثالث.. سودان موحد أم التقسيم على أعتاب الفاشر؟

تقرير| مع دخول الحرب عامها الثالث.. سودان موحد أم التقسيم على أعتاب الفاشر؟

أبريل 26, 2025
قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

أبريل 24, 2025
مؤسسة مرسي للديمقراطية

مؤسسة مرسي للديمقراطية هي مؤسسة مجتمع مدني دولية غير ربحية، أسستها أسرة الرئيس الشهيد مرسي ومحبوه من جميع أنحاء العالم.

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

مايو 13, 2025

اقتحم عشرات المستوطنين صباح اليوم الثلاثاء المسجد الأقصى المبارك،...

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

أبريل 28, 2025

تظاهر الآلاف في العاصمة التونسية، احتجاجًا على اعتقال المحامي...

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.