الأحد, مايو 18, 2025
مؤسسة مرسي للديمقراطية
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English
No Result
View All Result
مؤسسة مرسي للديمقراطية
No Result
View All Result

جيل تحت الرقابة: الحركات الطلابية بين القمع والانبعاث

جيل تحت الرقابة: الحركات الطلابية بين القمع والانبعاث

جيل تحت الرقابة: الحركات الطلابية بين القمع والانبعاث

” لم يلعب الطلاب دورا في الحركة الوطنية مثل الدور الذي لعبه الطلاب في مصر “. هذه الكلمات ليس لسياسي أو مؤرخ مصر، بل إنها كلمات المؤرخ الفرنسي الشهير والتر لاكير. هذه المقولة إن دلت على شيء إنما تدل على الدور التاريخي للحركة الطلابية في مصر وسعيها الدائم إلى بناء الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة والعادلة التي طالما حلموا بها.

تتمثل أهمية الحركة الطلابية في التاريخ المصري الحديث في أنه يجري الاحتفال في الحادي والعشرين من فبراير من كل عام بيوم الطالب المصري.  وهي ذكرى نضال الحركة الطلابية في مصر ضد الاحتلال الإنجليزي في الأربعينيات، عندما فتح عليهم كوبري عباس والنيران، وغيرها من الأحداث التاريخية التي تجمعها سمات مشتركة تؤكد دور الحركة الطلابية في مصر في النضال الوطني، وتضحياتهم بدمائهم من أجل الوطن في معظم الفترات الزمنية من تاريخ مصر المعاصر.

ويرجع فضل تنظيم الطلبة كقوة فعالة في مجال العمل الوطني إلى الزعيم مصطفى كامل، الذي اهتم بتنظيم صفوف طلبة المدارس العليا لدعم الحركة الوطنية بتأسيس (نادى المدارس العليا) عام 1905بهدف تنمية الوعي السياسي للطلبة، وتعبئتهم ضد الاحتلال البريطاني.

وقد سادت الأوساط الطلابية الثائرة في هذه الفترة كما يرى الأستاذ فاروق القاضي مؤلف كتاب فرسان الأمل أيديولوجيتان.. أيديولوجية برجوازية ليبرالية نشرها الحزب الوطني وكانت الأكثر شيوعا؛ وأيديولوجية ماركسية وجدت طريقها إلى الأوساط الطلابية من خلال تحركاتهم في الخارج، واحتكاكهم باليسار الأوروبي، ومن خلال وعي فكري متقدم بالقضايا الوطنية والاجتماعية في مصر.

الحركة الطلابية ودورها الرائد في ثورة 1919

بعد انتهاء الحرب العالمية الأولى واقتراب موعد مؤتمر الصلح في باريس الذي سيتقرر فيه مصير الدول والشعوب، قرر سعد زغلول وكيل الجمعية التشريعية المنتخب حضور المؤتمر للمطالبة بحق مصر في الاستقلال. ورفض المندوب السامي البريطاني السماح لسعد بالسفر بدعوى أنه لا يعبر عن الشعب وإنما يعبر عن الباشوات، فقرر سعد زغلول جمع توقيعات من أعضاء الهيئات النيابية، والعمد والأعيان، وأعضاء المجالس المحلية بدعوى أنهم يمثلون الأمة. ولكن الطلاب كان لهم رأي آخر حيث قرروا توزيع أنفسهم إلى لجان عمل تجوب المحافظات لتجمع توقيعات من كافة أبناء الشعب المصري عمال فلاحين وموظفين.

رفض المندوب السامي مرة أخرى السماح لسعد بالسفر، فنشط سعد في سلسلة من الاجتماعات والخطب والمؤتمرات. وكان الطلاب يتحركون معه في كل مكان، فتحول سعد من وكيل الجمعية التشريعية إلى زعيم للأمة، فأصدرت القوات البريطانية قرارا باعتقاله يوم 8 مارس 1919

بادر طلاب الحقوق هم بالتحرك وتبعهم في هذا طلاب مدرسة المهندسخانة ومدرسة التجارة، التي ألقى فيها الأستاذ أحمد ماهر خطابا قال فيه “مكان الطلبة اليوم في الشارع لا على مقاعد الدراسة”. وكذلك تحرك طلاب مدرسة الزراعة والطب ودار العلوم وطلاب مدرسة الإلهامية الثانوية والتجارة المتوسطة والقضاء الشرعي.

حاصرت القوات البريطانية الطلبة في ميدان السيدة زينب وقابلوهم بعنف شديد لدرجة أنها اعتقلت 300 طالبًا.

واستمر الطلاب في المظاهرات وسقط عدد أكبر من الشهداء. واستمر سعد في خطبه الحماسية للشعب المصري وفي مقدمته الطلبة حتى تم اعتقاله مرة أخرى، وتحت ضغط المظاهرات الطلابية أفرجوا عنه. واستقبل الشعب سعد بحفاوة بالغة ولكن الاستقبال اختلف هذه المرة حيث حمل الأهالي الطلبة على الأعناق وهتفوا لهم.

1946 التحام الحركة الطلابية مع الحركة العمالية وتوحيد دورهما الوطني

كان يوم السابع عشر من شهر فبراير عام ١٩٤٦، يوما مشهودا في تاريخ الحركة الوطنية المصرية؛ حيث شهد تلاقيا بين كلٍّ من الحركة الطلابية، ونظيرتها العمالية بشكل غير مسبوقٍ منذ ثورة عام ١٩١٩.

حيث التقى في ذلك اليوم في مدرجات ملاعب كلية طب القصر العيني –كلٌّ من: اللجنـة التنفيذيـة لمؤتمر نقابات عمال مصـر واللجنة التنفيذية لطلبة جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليا) إضافة إلى اللجنـة التنفيذيـة لطلبة المدارس الثانوية، وكذلك اللجنـة التنفيذيـة لطلبـة الأزهـر. أسفر هذا الاجتماع عن مولد ما عُرف لاحقا باسم “اللجنة الوطنية للعمال والطلبة” والتي أكَّد قادتها الذين غلب عليهم الانتماء إلى التنظيمات اليسارية المختلفة على ضرورة النضال المشترك بين هاتين الفئتين لتحقيق “الجلاء ووحدة وادي النيل والعدالة الاجتماعية”.

كان أول ظهور علني لتلك اللجنة بعد الاجتماع المذكور بيومين أي في التاسع عشر من فبراير، ودعا أولُ بيانٍ لها إلى اعتبار يوم ٢١ فبراير يوماً للجلاء، ودعا البيان إلـى “الإضراب العـام فـي ذلـك اليـوم، وتعطيـل العمـل فـي المرافق العامـة، ووسائل النقـل ومعاهد التعلـيم فـي جميـع المـدن المصرية”.

وبالفعل استجابت الجماهير لهذه الدعوة؛ حيث شهد ٢١ فبراير تظاهرات حاشدة من عشرات الآلاف من المصريين، جابت شوارع القاهرة مطالبةً بالاستقلال إلا أنَّها اصطدمت لدى وصولها الى ميدان التحرير، بشاحنات إنجليزية سعت إلى دهس المتظاهرين؛ فثار المتظاهرون وأشعلوا النار في معسكر بريطاني، وسرعان ما امتدت التظاهرات الى خارج القاهرة وشملت مدنا عدة، وأسفر اليوم عن سقوط (٢٣) شهيدا وأكثر من مائة جريح.

الحركة الطلابية بعد نكسة يونيو 1967

استمر دور طلاب مصر في التعبير عن الضمير الوطني بعد الحرب العالمية الثانية، كانت الحركة الطلابية المصرية في صدر الأحداث، فاستمر طلاب الجامعة وهيئة التدريس يعبرون عن الضمير الوطني في السنوات السابقة على حركة يوليو 1952، وكان لهم دور بارز في الأحداث التي ترتبت على إلغاء معاهدة 1936، وفي الفترة بين عام 1946 إلى عام 1952، اقتسم النشاط السياسي داخل الجامعة ثلاثة كتل رئيسية هم: الوفديون والشيوعيون والإخوان المسلمون، وبجانب هؤلاء كانت هناك مجموعات قليلة تتبع الحزب الاشتراكي “مصر الفتاة”، وكانت الحركات الطلابية تعتمد بشكل أساسي على المظاهرات في إيصال صوتها، ثم الإضرابات في المناسبات الوطنية المختلفة.

الحركة الطلابية في السبعينيات

كان لوفاة عبد الناصر وتولي أنور السادات مقاليد الحكم أثر عظيم على الحركة الطلابية في مصر. وكان للانفتاح الذي قاده السادات والتقارب مع الغرب والبعد عن الكتلة الشرقية أثر كبير على حراك الطلاب. كان تيار اليسار وخاصة الناصري والشيوعي صاحب الشعبية الكبرى في الحركة الطلابية، لذا كانت في طليعة المظاهرات التي خرجت من الجامعات والمصانع في 18 و19 من يناير 1977، بعد إعلان قرارات إلغاء الدعم وغلاء الأسعار، وإثر المواجهات سقط العديد من أعضاء الحركة، ولكن هذه الخسائر لم تؤثر على الانتفاضة الشعبية التي أشعلها الطلبة مع العمال، وكانت على وشك الإطاحة بالسادات الذي تراجع على الفور في قراراته، وأعاد الأسعار كما كانت.

الحركة الطلابية في عهد مبارك

خاضت الحركة الطلابية في عهد مبارك معارك ضارية ضد السلطة المستبدة ودفاعاً عن القضية الفلسطينية وقضية احتلال العراق على الرغم من التضييق الأـمني العنيف الذي كانت تمارسه السلطة في عهد مبارك.

لم تقتصر جهود الحركة على فلسطين وحدها، بل سارع الطلاب دائمًا إلى مشاركة البلدان العربية معاناتها، فخرجت المظاهرات في مارس 2003، للاحتجاج وإدانة الهجوم الأمريكي على العراق، ولم يكتف الطلاب بالتظاهر داخل حدود الجامعة، بل نظموا مظاهرة حاشدة تحركت إلى ميدان التحرير، بمشاركة أبناء الشعب المصري، وظلت هكذا الأحداث بين كر وفر خلال فترة حكم مبارك، حتى اندلعت ثورة 25 يناير، وعادت الحركة الطلابية إلى واجهة الأحداث مجددًا.

لعبت الحركة الطلابية دورًا بارزًا في ثورة 25 يناير، ورغم ذلك كان لها معارك سجلت باسمها وسيظل التاريخ شاهدًا عليها، كان في مقدمتها بالطبع، طرد الحرس الجامعي تنفيذًا لحكم القضاء الإداري الذي جاء تتويجًا لنضال الطلاب في هذه القضية.

العنف الأبرز ضد الطلاب بعد انقلاب الثالث من يوليو

وصل عنف السلطة المستبدة إلى أقصى درجاته بعد انقلاب الثالث من يوليو 2013. وكان العنف الممارس من قوات الأمن ضد الطلاب هو الأقوى مقارنة بالعقود السبعة الماضية، فوصل الضرب لاقتحام المدن الجامعية والمدرجات، وخلال الأسابيع الأولى للعام الدراسي 2014 -2015 وحدها سجل 25 اقتحام لقوات الأمن للحرم الجامعي، فالتهديد ليس للطلاب المشاركين في الأحداث ولكن لكل الطلاب في الجامعة أثناء تأدية الامتحانات. ولم يكن هناك سقفًا لاستخدام العنف، وتم بهذا القضاء على حقوق أخرى أساسية كالحق في التعليم مقارنة بحقوق أخرى منتهكة بالفعل كحق التعبير عن الرأي.

كما افتقدت حالات القبض على الطلاب إلى أبسط قواعد المحاكمة أو لإجراءات التقاضي، فمن هذه الحالات الكثيرة، قضية الطالب محمد رضا بكلية الهندسة بجامعة القاهرة في الثمن والعشرين من نوفمبر 2014.

أثار قتل محمد الكثير من الغضب، خاصة أن قتل طالب في جامعة القاهرة، داخل الحرم الجامعي لم يكن يحدث في أسوأ الفترات السياسية. لذلك فتحت النيابة تحقيقاً، لكن بعد ما يقارب مرور ثلاثة سنوات على القتل، وفي 18 مارس 2016، حفظت النيابة التحقيق في القضية لعدم الاستدلال على الفاعل، بالرغم من أن والدة محمد عرضت في أحد المؤتمرات الذي عقدت بعد الحادث، صوراً أخذها شهود عيان تثبت أن من قتل محمد رضا كان ضابطاً بالشرطة المصرية، وكان يرتدي الزي الملكي. كذلك قالت في شهادتها أن تقرير الطب الشرعي كان به بعض المغالطات، كما قالت الأم أن شهادة المتحدث باسم الطب الشرعي عن سبب الوفاة اختلفت من قناة تليفزيونية لأخرى، ففي البداية أرجع السبب لاختراق الرئتين، ثم إلى إصابته في الشريان الرئوي، وفي المرة الثالثة إن سبب الوفاة الإصابة في الشريان الأورطي.

وفقًا لدراسة قدمها المعهد المصري للدراسات بعنوان ” الطلاب والعنف ما بعد انقلاب 2013″ فإن جامعة الأزهر كانت الجامعة الأكثر تعرضًا للاقتحامات من قبل قوات الأمن وذلك بسبب أن خلفية أغلب طلابها من الدلتا والصعيد، وأن أغلب طلابها أيضًا ينتمون للتيار الإسلامي.

حركة شباب 6 ابريل

حركة شباب 6 أبريل هي حركة سياسية مصرية معارضة ظهرت سنة 2008. الحركة هي أحد النماذج التي أثرت في المشهد السياسي المصري كحركة ضغط سياسي في المنطقة العربية والشرق الأوسط.

عرفت الحركة نفسها في بداية تأسيها وقالت: 

“نحن مجموعة من الشباب المصري لا يجمعنا إلا حب هذا البلد والرغبة في إصلاحه.. ورغم ان الغالبية العظمى منا لا تنتمي لأي تيار سياسي ولم يكن يربطنا بالسياسة أي رابط إلا اننا مصممون على إكمال الطريق وإننا نؤمن أننا نستطيع استكمال ما توقف عنده الاخرون.. و مقتنعون بقدرتنا و حقنا في تغيير هذا الواقع الأليم ..أتفقنا واجتمعنا على حب الوطن والتضحية من أجله والرغبة في إصلاح هذا الوطن

بداية الظهور

في يوم 6أبريل من عام 2008، أعلن بعض الشباب تضامنهم مع إضراب العمال وتبنوا فكرة الكاتب الصحفي مجدي أحمد حسين أن يكون الاضراب عامًّا في مصر وليس للعمال فقط. بدأت الحركة في تشكيل مجموعات لنشر فكرة الإضراب وإرسال رسائل إلى المصريين المشتركين بموقع فيس بوك (وصل عدد الأعضاء إلى 70,000 في إحدى الصفحات الداعية للإضراب)، بعد فترة تناولت بعض الصحف المصرية فكرة الإضراب والحركة وفي أيام قليلة بدأت تصل رسائل نصية قصيرة بشكل عشوائي داعية لإضراب عام يوم 6 أبريل. تحت شعار «خليك بالبيت». وبالفعل نجح الإضراب إلى حد كبير وكانت المفاجأة إضراب في دولة يحكمها  حسنى مبارك.

كانت حركة شباب 6 ابريل من أوائل الداعون إلى ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011. كما شاركت في كافة الفاعليات الاحتجاجية والأحداث السياسية حتي انقلاب الثالث من يوليو 2013 حيث قضى القضاء المصري بحظر الحركة وسجن أغلب قياداتها بداية من أحمد ماهر مؤسس الحركة ومنسقها العام إلى كل أعضاء المكتب السياسي للحركة، بينما لايزال محمد عادل أحد مؤسسي الحركة والمتحدث باسمها يقبع داخل السجون منذ 2013 حتى لحظة كتابة هذا التقرير.

الحركة الطلابية للإخوان المسلمين

اهتمت جماعة الإخوان المسلمين بنشر دعوتها في الجامعات والمدارس إيمانا بالدور الأكبر للشباب والفتيات في الإصلاح، فيقول الإمام حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين “الشباب قديمًا وحديثًا في كل أمة عماد نهضتها، وفي كل نهضة سر قوتها، وفي كل فكرة حامل رايتها. بدأت أول نواة طلاب الإخوان عام 1933م عندما تأسست رابطة أطلقوا عليها «شباب الإسلام» وكان لهم دور كبير في تنظيم المظاهرات المطالبة بجلاء الإنجليز عن مصر وقاد طلبة الإخوان أضخم مظاهرات تطالب بالجلاء ووحدة وادي النيل عام 1946م والتي سُميت مذبحة كوبري عباس، ومظاهرات طلاب الإخوان أمام قصر عابدين ضد قرار تقسيم فلسطين عام 1947.

مرت الحركة الطلابية المصرية بمحطات تاريخية شاركت فيها في كتابة التاريخ المصري الحديث بمختلف انتماءاتها وتياراتها الفكرية. كما أثرت الحياة السياسية في مصر بالعديد من القيادات التي اشتبكت في العمل العام. وكما أن الشباب هم وقود التغيير وعنصره الفاعل، فإن الحركة الطلابية هي وقود الشباب في الحراك السياسي والمجتمعي في البلاد. ويوم أن تستعيد الحركة الطلابية في مصر عافيتها من التضييق الذي تمارسه السلطات المستبدة، سيكون هذا اليوم أول إشراقات التغيير في مصر.

Previous Post

77 عامًا من النكبة.. والصمود الفلسطيني لا ينكسر

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأحدث

جيل تحت الرقابة: الحركات الطلابية بين القمع والانبعاث

جيل تحت الرقابة: الحركات الطلابية بين القمع والانبعاث

مايو 17, 2025
77 عامًا من النكبة.. والصمود الفلسطيني لا ينكسر

77 عامًا من النكبة.. والصمود الفلسطيني لا ينكسر

مايو 15, 2025
اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

مايو 13, 2025
العملية العسكرية الأمريكية ضد جبهة الحوثي.. هل تحسم الضربات الجوية حرباً ؟

العملية العسكرية الأمريكية ضد جبهة الحوثي.. هل تحسم الضربات الجوية حرباً ؟

أبريل 29, 2025
تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

أبريل 28, 2025
مؤسسة مرسي للديمقراطية

مؤسسة مرسي للديمقراطية هي مؤسسة مجتمع مدني دولية غير ربحية، أسستها أسرة الرئيس الشهيد مرسي ومحبوه من جميع أنحاء العالم.

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

اقتحامات وتصعيد خطير في المسجد الأقصى.. الاحتلال يمهّد للهيكل المزعوم

مايو 13, 2025

اقتحم عشرات المستوطنين صباح اليوم الثلاثاء المسجد الأقصى المبارك،...

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

أبريل 28, 2025

تظاهر الآلاف في العاصمة التونسية، احتجاجًا على اعتقال المحامي...

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.