الجمعة, مايو 9, 2025
مؤسسة مرسي للديمقراطية
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English
No Result
View All Result
مؤسسة مرسي للديمقراطية
No Result
View All Result

عالقون بين السجن والحرية.. لماذا لا يُسمح للمفرج عنهم من سجون مصر باستخراج أوراق رسمية؟

عالقون بين السجن والحرية.. لماذا لا يُسمح للمفرج عنهم من سجون مصر باستخراج أوراق رسمية؟

عالقون بين السجن والحرية.. لماذا لا يُسمح للمفرج عنهم من سجون مصر باستخراج أوراق رسمية؟

أسابيع من النقاهة مرت على يحيى عقب خروجه من السجن لم يكن يدرك فيها ما سيواجهه عما قريب، مما يجعله سجينا من نوع آخر.

فما إن شعر بأنه قادر على التنقل ومواجهة المجتمع بعد 3 سنوات من السجن احتياطيا على ذمة قضية سياسية حتى وجد أمامه كومة من المهام المطلوب لها استخراج أوراق رسمية تعتمد كلها على بطاقة إثبات شخصية التي تحتاج بدورها إلى تجديد.

أمام موظف السجل المدني فوجئ يحيى -وهو اسم مستعار لمعتقل سياسي سابق- بأن هناك حظرا على التعامل معه، سأله الموظف -الذي بدا أنه معتاد على استقبال أمثال يحيى- عما إذا كان اسمه مدرجا في قوائم التحفظ على الأموال، فربما كان هذا هو السبب؟ نفى يحيى بثقة، فنصحه الموظف بالذهاب إلى الجهة التي ترسل الحظر على الأسماء للجهات الرسمية، وهي جهاز الأمن الوطني.

هي المهمة الأثقل على يحيى، والتي ستستدعي لوجدانه أقسى ذكريات الفترة التي سبقت وتلت سجنه، وهي فترة احتجازه في مقر الأمن الوطني، لكنه مضطر للذهاب، ورغم أن الرد من ضابط الأمن الوطني جاء لطيفا مع أنه كان سلبيا بأنهم “لا دخل لهم في حظره” فإنه مضى سعيدا أنه خرج على قدميه حرا سليما.

اتجه يحيى إلى محام معروف بالدفاع عن المتهمين في قضايا سياسية، وفوجئ بأن هناك عشرات الحالات المماثلة لحالته التي عجز المحامون عن حلها، لأن أيديهم “مغلولة” عن التحرك لمقاضاة الجهات الممتنعة عن تجديد بطاقة هوية، ذلك لأن تحركهم لا بد أن يكون بتوكيل من المدعي، والتوكيل يتطلب إثبات شخصية سارية المفعول.

سقط يحيى في دائرة مفرغة فاستسلم، وهو “خائف من العودة للسجن” كما اعترف في حديثه للجزيرة نت، إذ لم يكن بالشجاعة التي تحلت بها المحامية والناشطة ماهينور المصري التي تعترف في حديثها للجزيرة نت بأنها “محظوظة” بنجاحها في استعادة جواز سفرها بعد سحبه مرتين.

وهناك آخرون تتشابه حكاياتهم مع قصة ماهينور حد التطابق، مثل حكاية الناشط باتريك زكي الذي فوجئ منتصف العام الماضي بمنع تسليمه جواز سفره بسبب وضعه على ذمة قضية جديدة، فيما تتباين تفاصيل حكايات آخرين، منهم أستاذ الجامعة محمد محيي الدين عثمان.
عانى عثمان عقب خروجه من السجن في سبيل استخراج بطاقة الرقم القومي، فقد ظل 3 أشهر عقب الإفراج عنه يحاول مع جهة عمله بجامعة بني سويف (جنوب) ختم الأوراق اللازمة، لكن دون جدوى، حتى وافقت في النهاية، وفق تقارير حقوقية.

سيناريو مشابه لذلك جرى في المرة الأولى لسحب جواز سفر ماهينور حين تمكنت من استعادته بعد بلاغ رسمي، لكن المرة الثانية كانت الأصعب، إذ قال لها مسؤول الجوازات “إن حظر تسليمها الجواز معلق بقضية باسمها”، حيث استعلمت الحقوقية المعروفة عبر السجلات الرسمية لتكتشف أن هناك بالفعل قضية تخص فتاة أخرى بنفس اسمها، فنقلت التفاصيل إلى إدارة الجوازات وطلبت ما يفيد خلو سجلها الجنائي.

وتؤكد ماهينور المصري أن خبرتها بالمسألة تقول إنها لا تتعلق بوجود تشابه في الأسماء في بعض القضايا أو حتى قضايا حقيقية، بل بـ”التعنت الأمني”، وغالبا ما تكون الجهات المتصدرة في الواجهة بالمنع “لا تملك من الأمر شيئا”، فـ”القرار الحقيقي” بيد الأجهزة الأمنية.

النشر على فيسبوك والتهديد باتخاذ إجراءات قانونية ضد مصلحة الجوازات كانا “مغامرة بفقدان الحرية” بدلا من استعادة جواز السفر، وقد كسبت فيها ماهينور الرهان وتسلمت جواز السفر.

وتشدد الناشطة الحقوقية على أن الحل الوحيد هو اللجوء إلى القضاء كما كانت ستفعل بإقامة دعوى في مجلس الدولة بشأن امتناع الجهة الإدارية عن إصدار أوراق رسمية، لكن معظم السجناء المفرج عنهم يحجمون عن تلك الإجراءات “خشية العودة للسجن”، خصوصا أن معظمهم يكونون قد جرى إخلاء سبيلهم على ذمة قضايا أخرى.
هذا الإجراء الذي تنصح به المصري لا يعيقه الخوف فحسب، بل يعرقله كذلك انعدام وجود أوراق رسمية تقتضيها إقامة الدعوى، كما يشير المحامي والحقوقي أحمد حلمي.

وأوضح حلمي في حديثه للجزيرة نت أن الشروع في الإجراء يستدعي وجود أوراق ثبوتية ربما تكون هي المطلوب استخراجها، حيث يُتحفظ على أوراق المفرج عنه كافة بالسجن، ثم يُضرب على اسمه حظر تعامل في الجهات الحكومية، ليجد نفسه دون أوراق ويعجز في الوقت ذاته عن استخراجها.

ويذكر أن مثل تلك المعاناة كانت تقتصر في البداية على المشمولين بقرارات التحفظ على الأموال من قبل لجنة مختصة بهذا الشأن، ثم توسع الحظر لاحقا ليشمل المفرج عنهم.

ويصف حلمي مشكلة العجز عن استخراج أوراق رسمية بأنها “أم الأزمات” بالنسبة للمفرج عنهم، سواء من صدرت بحقهم قرارات تحفظ على الأموال أم لا، كما توسع الأمر من التحفظ على الأموال إلى حظر التعامل عموما مع الجهات والمصالح الحكومية، ثم أخذ يشمل كل المفرج عنهم ليجمد حياتهم ويجعلهم عاجزين عن قيد أبنائهم، وتجديد رخصة السيارة مثلا.

ورأى المتحدث أن الحل الوحيد للخروج من تلك الدائرة “الجهنمية” المغلقة هو أن يذهب صاحب المشكلة مع المحامي الخاص به إلى المحكمة، وهناك يطرح أمام القاضي مشكلته، محاولا إثبات أنه هو نفسه الشخص المعني بها، و”الأمر متروك لتقدير القاضي وقناعته”.

Tags: السجن
Previous Post

اشتباكات بين الجيش السوداني والدعم السريع في الخرطوم ومروي

Next Post

بعث الأحرار.. مرسي الذي لم يمت

Next Post
بعث الأحرار.. مرسي الذي لم يمت

بعث الأحرار.. مرسي الذي لم يمت

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأحدث

العملية العسكرية الأمريكية ضد جبهة الحوثي.. هل تحسم الضربات الجوية حرباً ؟

العملية العسكرية الأمريكية ضد جبهة الحوثي.. هل تحسم الضربات الجوية حرباً ؟

أبريل 29, 2025
تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

أبريل 28, 2025
تقرير| مع دخول الحرب عامها الثالث.. سودان موحد أم التقسيم على أعتاب الفاشر؟

تقرير| مع دخول الحرب عامها الثالث.. سودان موحد أم التقسيم على أعتاب الفاشر؟

أبريل 26, 2025
قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

أبريل 24, 2025
انتحر التاريخ فهانت الجغرافيا… ابتلاع رفح

انتحر التاريخ فهانت الجغرافيا… ابتلاع رفح

أبريل 19, 2025
مؤسسة مرسي للديمقراطية

مؤسسة مرسي للديمقراطية هي مؤسسة مجتمع مدني دولية غير ربحية، أسستها أسرة الرئيس الشهيد مرسي ومحبوه من جميع أنحاء العالم.

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

تونس: مظاهرات تطالب برحيل قيس سعيّد احتجاجًا على تدهور الحريات

أبريل 28, 2025

تظاهر الآلاف في العاصمة التونسية، احتجاجًا على اعتقال المحامي...

قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

قضية التآمر في تونس: حين يتحول القانون إلى أداة للانتقام السياسي

أبريل 24, 2025

ندّد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،...

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • المؤسسة
    • عن المؤسسة
    • الأعضاء
      • مجلس الشرف
      • مجلس الامناء
  • عن الرئيس
    • السيرة الذاتية
    • أسرة الرئيس
      • نجلاء مرسي زوجة الرئيس
      • أحمد مرسي
      • الشيماء مرسي
      • أسامة مرسي
      • عمر مرسي
      • عبدالله مرسي
    • مقالات عن الرئيس
  • الإصدارات
    • بيانات
    • تقارير المؤسسة
    • قراءات
    • تقدير موقف
    • مقالات
  • الأنشطة
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • زيارات
  • الميديا
    • معرض الصور
    • الفيديوهات
  • الأخبار
  • اتصل بنا
  • العربية
    • العربية
    • English

© 2020 جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة مرسي الدمقراطية.