تدين مؤسسة مرسي للديمقراطية العنصرية والكراهية التي صدرت عن الدبلوماسي الأمريكي السابق، ستيوارت سيلدوويتز.
حيث حرض سيلدوويتز -الذي كان أحد أبرز المسؤولين بوزارة الخارجية الأميركية في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما- على قتل المزيد من أطفال #عْزة، وتطاول على القرآن الكريم ومقام النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-.
هذا فضلًا عن اعتدائه على شاب مصري، يعمل بائع أطعمة في مدينة نيويورك، واصفًا إياه بـ”الإرهـ.ـابي”، ومهددًا له بالترحيل من الولايات المتحدة.